آمال المالكي في إصلاح النموذج الجامعي: هل تكون الخطوة القادمة نحو التغيير؟

آمال المالكي في إصلاح النموذج الجامعي: هل تكون الخطوة القادمة نحو التغيير؟

النقاط الرئيسية

النقطةالتفاصيل
زيارة الحبيب المالكيزيارة ميدانية إلى جامعة ابن زهر بأكادير يومي 28 و29 نونبر.
تصحيح نموذج الجامعياتيتطلب قفزة نوعية للحفاظ على الجودة وتعزيز المكتسبات.
برنامج عمل اللجنةيركز على دراسة بنى البحث العلمي في التعليم العالي.
تعزيز التواصلتمكين الأعضاء من الاطلاع المباشر على التعليم العالي.

زيارة ميدانية من قبل الحبيب المالكي

في إطار أنشطة المجلس الأعلى للتربية والتكوين، قام الحبيب المالكي، رئيس المجلس، بزيارة ميدانية إلى جامعة ابن زهر في مدينة أكادير يومي 28 و29 نونبر، بصحبة اللجنة الدائمة للبحث العلمي والتقني والابتكار.

كلمة الحبيب المالكي

ألقى المالكي كلمة خلال الزيارة، حيث أكد على ضرورة تصحيح نموذج التعليم الجامعي، داعياً لتحقيق قفزة نوعية تعزز الجودة وتضمن النتائج التي حققتها الجامعات في مجال الدمقرطة والانتشار.

عرض رئيس جامعة ابن زهر

تحدث رئيس الجامعة عن هياكل الجامعة ومرافق البحث العلمي المتاحة، موضحاً تصور الجامعة في هذا السياق.

أهداف الزيارة

الزيارة تُعتبر جزءاً من برنامج عمل اللجنة الدائمة، وتركز على مواضيع مثل “بنيات البحث العلمي في التعليم العالي”. تتبع اللجنة مقاربة شاملة تتضمن:

  • أبحاث وثائقية.
  • دراسات مقارنة بتجارب دولية.
  • جلسات استماع.
  • أبحاث ميدانية.

تعزيز التواصل والتشاور

تهدف الزيارة إلى تمكين الأعضاء من الاطلاع المباشر على الواقع التعليمي والبحثي، مما يعزز التواصل بين الفاعلين والشركاء في هذا المجال.

تحليل الوضع الراهن

تشكل الزيارة فرصة للتحقق من مدى توافق الفرضيات المعتمدة مع الواقع الفعلي للنظام التعليمي، بالإضافة إلى جمع بيانات كمية ونوعية تدعم التحليلات والتوصيات الخاصة بالمشاريع.

الختام

تعد هذه الزيارة خطوة هامة نحو تعزيز التشخيص الدقيق واقتراح حلول مبتكرة لتحديات قطاع التعليم العالي والبحث العلمي والتقني.

الأسئلة الشائعة (FAQ)

ما هي أهداف زيارة الحبيب المالكي؟

تعزيز البحث العلمي والتقني في التعليم العالي.

ما هي الهيئة المرافقة للمالكي في الزيارة؟

اللجنة الدائمة للبحث العلمي والتقني والابتكار.

متى تمت الزيارة؟

في يومي 28 و29 نونبر.

ما هي الجامعة التي تمت زيارتها؟

جامعة ابن زهر في أكادير.



اقرأ أيضا

Pin It on Pinterest

Share This