النقاط الرئيسية
النقطة | التفاصيل |
---|---|
الترشيح | عبد الحميد أبرشان ترشح لرئاسة مقاطعة طنجة المدينة. |
غياب التشاور | لم يتشاور أبرشان مع أحزاب التحالف الرباعي. |
الدعم السياسي | أبرشان يحظى بدعم كبير من أحزاب المعارضة. |
موقف التجمع الوطني للأحرار | ما زال مترددا بشأن المنافسة على الرئاسة. |
عبد الحميد أبرشان يتقدم بترشيحه
ذكرت مصادر أن **عبد الحميد أبرشان**، العضو البارز في **حزب الاتحاد الدستوري**، قد قدم ترشيحه رسميا لرئاسة **مقاطعة طنجة المدينة**، ليخلف **محمد الشرقاوي** من حزب الحركة الشعبية.
التشاور مع الأحزاب
بحسب المعطيات المتاحة، قرر أبرشان تقديم ترشيحه دون الرجوع إلى أحزاب التحالف الرباعي الذي يضم:
- حزب التجمع الوطني للأحرار
- حزب الأصالة والمعاصرة
- حزب الاستقلال
هذا القرار يعتبر **تحديا واضحا** لأحزاب التحالف وقد يسبب حرجا لــ **حزب التجمع الوطني للأحرار**، الذي أظهر رغبة في قيادة المقاطعة في عدة مناسبات.
الدعم من أحزاب المعارضة
تشير بعض المصادر إلى أن حظوظ أبرشان في الفوز تعززت بفضل **الدعم من مستشاري أحزاب المعارضة** في طنجة، حيث يمتلكون عدة مقاعد في المقاطعة، خاصة بعد إسقاط الرئيس السابق و3 من نوابه بقرار من السلطات.
موقف حزب التجمع الوطني للأحرار
في هذا السياق، يُظهر حزب **التجمع الوطني للأحرار** ترددا فيما يتعلق بترشيح منافس لأبرشان، حيث يبدو أن الحزب لا يرغب في خوض معركة انتخابية دون ضمانات كافية للنجاح.
اجتماع الحزب وموقفه
أشارت **مصادر قيادية** في الحزب إلى أن الاجتماع الذي تناول موضوع رئاسة مقاطعة طنجة المدينة، أكد على ضرورة **التوجه نحو الترشيح**، محذرين من أن أي قرار غير ذلك قد يؤثر سلبا على **التحالف المسير لمجلس المدينة**.
التوقعات المستقبلية
تتجه الأنظار نحو الساعات القادمة مع بدء تحركات حاسمة للبحث عن **توافق** بين أحزاب الأغلبية، خاصة مع اقتراب موعد إغلاق باب الترشح، مما سيحدد المرشحين الذين سيتنافسون على خلافة الشرقاوي.
الأسئلة الشائعة (FAQ)
1. من هو عبد الحميد أبرشان؟
هو قيادي في حزب الاتحاد الدستوري ومرشح لرئاسة مقاطعة طنجة المدينة.
2. ما هو موقف حزب التجمع الوطني للأحرار؟
الحزب متردد بشأن تفعيل الترشح لمنافسة أبرشان.
3. لماذا يُعتبر ترشيح أبرشان تحدياً؟
لأنه تم دون استشارة أحزاب التحالف الرباعي.
4. ما هو موعد إغلاق باب الترشح؟
يُغلق باب الترشح يوم الجمعة.