النقاط الرئيسية
النقطة | التفاصيل |
---|---|
المباحثات الثنائية | عقدت بين رئيس الحكومة المغربية ورئيس وزراء ساو تومي |
الهدف | تعزيز التعاون والعلاقات بين البلدين |
الدعم السياسي | تبادل الدعم في الهيئات الدولية |
إنشاء مجلس الأعمال | لحث التجارة والاستثمار بين البلدين |
مباحثات ثنائية لتعزيز التعاون
عقد رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، يوم الخميس بالدار البيضاء، مباحثات ثنائية مع باتريس إيمري تروفوادا، الوزير الأول لجمهورية ساو تومي وبرينسيب الديمقراطية. تم خلال هذه المباحثات التركيز على سبل تعزيز علاقات الصداقة والتعاون بين البلدين الشقيقين.
رؤية الملك محمد السادس
تندرج هذه المباحثات ضمن إطار رؤية الملك محمد السادس الرامية إلى تطوير التعاون جنوب-جنوب لصالح القارة الإفريقية.
التعاون الاقتصادي
وفقًا لبلاغ صحافي تلقته هسبريس، أكد رئيس الحكومة أن المملكة المغربية، بقيادة الملك، مستعدة لتقاسم خبراتها مع البلدان الإفريقية، مشيدًا بالنتائج الإيجابية لخارطة طريق التعاون بين المغرب وساو تومي للفترة 2020-2022.
خطط المستقبل
- الانفتاح على توقيع خارطة طريق متقدمة.
- التركيز على القطاعات الرئيسية للتنمية.
الدعم المتبادل
عبر المسؤولان عن ارتياحهما لمستوى التشاور السياسي بين البلدين، حيث يتم دعم الترشيحات بشكل منسق ومتبادل على مستوى الهيئات الإقليمية والدولية.
مغربية الصحراء
تم التنويه أيضاً بدعم جمهورية ساو تومي لمغربية الصحراء، حيث قامت بفتح قنصلية عامة في العيون في يناير 2020.
إنشاء مجلس للأعمال
شكلت هذه المباحثات مناسبة للتأكيد على أهمية إحداث مجلس للأعمال بين المملكة المغربية وجمهورية ساو تومي، بهدف إعطاء الزخم اللازم للمبادلات التجارية الثنائية.
أهداف المجلس
- استثمار الإمكانيات الاقتصادية للبلدين.
- تحفيز التبادل التجاري.
الأسئلة الشائعة
ما هي دوافع المباحثات بين المغرب وساو تومي؟
تعزيز التعاون والعلاقات الاقتصادية بين البلدين.
متى تم افتتاح القنصلية في العيون؟
في يناير 2020.
ما هي نتائج خارطة الطريق السابقة للتعاون؟
نتائج إيجابية للفترة 2020-2022.
ما هو الهدف من إنشاء مجلس الأعمال؟
تحفيز المبادلات التجارية والاستثمار بين البلدين.