النقاط الرئيسية
النقطة | الوصف |
---|---|
قرار المحكمة | تجريد 9 أعضاء من عضوية مجلس جماعة بن الطيب. |
الأعضاء المعنيون | جميعهم ينتمون لحزب الحركة الشعبية. |
السبب | التصويت لصالح مرشح منافس في انتخابات الرئاسة. |
الرئاسة الحالية | تولي محمد أزروال من حزب التقدم والاشتراكية. |
قرار المحكمة الإدارية
أصدرت المحكمة الإدارية بوجدة، يوم الخميس، قرارًا يقضي بتجريد 9 أعضاء من عضوية مجلس الجماعة الترابية بن الطيب، والتي تتبع لإقليم الدريوش، مع اتخاذ الآثار القانونية.
الأعضاء المتأثرون
يعمل قرار التجريد على تضمين كل من:
- عبد السلام بلمختار
- عبد الرحيم حسان
- محمد الزكنوني
- سميرة المراقي
- سومية دحو
- علي رياني
- يسرى حري
- ياسين رياني
- محمد أملاح
خلفية القرار
يأتي هذا الحكم بعد دعوى قضائية رفعها حزب الحركة الشعبية، من خلال الأمين العام للحزب، بعد تصويت الأعضاء المعنيين لصالح مرشح منافس في انتخابات رئاسة الجماعة.
تفاصيل الانتخابات
تمت عملية الانتخاب في 6 شتنبر من السنة الجارية بمقر جماعة بن الطيب، وأسفرت عن فوز محمد أزروال، من حزب التقدم والاشتراكية، برئاسة الجماعة، في حين فشل محمد اليندوزي من حزب الحركة الشعبية في تحقيق فوز لصالحه.
الأسئلة الشائعة
ما هو قرار المحكمة؟
تجريد 9 أعضاء من مجلس جماعة بن الطيب من عضويتهم.
لماذا تم تجريد الأعضاء؟
للتصويت لصالح مرشح منافس في الانتخابات.
من هو رئيس الجماعة الحالي؟
محمد أزروال، من حزب التقدم والاشتراكية.
هل يمكن استئناف القرار؟
نعم، يمكن للأعضاء المعنيين استئناف القرار.