“`html
النقاط الرئيسية
المعلومة | التفاصيل |
---|---|
استقرار الواردات | ضمان تموين السوق المغربية بالكميات اللازمة من القمح |
المخزون الوطني | المغرب يتوفر على مخزون يكفي حاجياته لأشهر |
إستراتيجية الاستيراد | تنظيم الاستيراد بما يتماشى مع التغيرات المناخية |
استقرار في واردات القمح بالمغرب على الرغم من الجفاف
في ظل الأنباء التي تسود حول احتمالية زيادة المغرب وارداته من القمح بسبب الجفاف وقلة المحصول، صرحت الفدرالية الوطنية لتجار الحبوب والقطاني، عبر رئيسها عمر اليعقوبي، بأن استيراد القمح لن يشهد زيادة وسيبقى كما هو.
تعامل المهنيين مع شح المياه
أوضح اليعقوبي في تصريح أدلى به أن القطاع اعتاد على التحديات المصاحبة للجفاف، وأن تنسيق الاستيراد يتم وفقاً للتقلبات المناخية لضمان كفاية القمح في السوق.
حجم واردات القمح الحالية
أفاد اليعقوبي بأن الكميات المستوردة تتراوح ما بين 420 و450 ألف طن شهريًا، وهذا يعزز المخزون الوطني ويضمن الاحتياجات الغذائية للبلاد.
رد الفلاحين والمزارعين
مع توقعات بزيادة الواردات، يظل المهنيون واثقين بالمخزون وباستقرار حاجيات المغرب نظراً لتغطية الواردات لأي نقص محتمل.
أزمة الحبوب العالمية
استعرض القطاع الرصيد المخزني للبلاد الذي يكفي لأشهر، خاصة في فترة الشدة التي نشأت بسبب الحرب الروسية الأوكرانية وتداعياتها على تجارة الحبوب.
مصادر القمح المستوردة
أكد اليعقوبي على دور برنامج الدعم الجديد في تأمين المغرب بالقمح المطلوب بأسعار معقولة، حيث كانت المصادر الرئيسية هي دول أوروبية عديدة.
أسئلة متداولة (FAQ)
- هل تأثرت واردات القمح المغربية بالجفاف؟ لا، تظل الواردات مستقرة وفق تصريحات المهنيين.
- ما حجم المخزون الوطني للقمح في المغرب؟ المغرب لديه مخزون يكفي حاجياته لأشهر.
- ما هي الدول المصدرة للقمح إلى المغرب؟ الدول الأوروبية مثل فرنسا وألمانيا وغيرها.
- هل هناك خطة محددة لزيادة الاستيراد بعد رمضان؟ لا توجد نية لزيادة الاستيراد في الوقت الحالي حسب المتحدث.
“`
اقرأ أيضا