تأجيل “محتجي كارفور” يثير التساؤلات: ما الجديد؟

النقاط الرئيسية

تأجيل جديد لملف الحقوقيين

يشهد ملف الحقوقيين المحتجين أمام سلسلة أسواق ممتازة بسلا تأجيلاً جديدًا، حيث دخل طوره الثامن بمحكمة سلا الابتدائية. ويستمر عدم **تبليغ** معظم المتابعين في الملف، حيث حضر الجلسة إلا اثنان فقط.

تفاصيل الجلسة

في هذه الجلسة، كانت هناك **مواكبة** لم يسبق لها مثيل، حيث نظم فاعلون مدنيون وقفة احتجاجية. وكانت هذه الوقفة منتمية إلى الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع، تعبيراً عن رفضهم لمتابعة عدد من المناهضين للتطبيع، وفق ما قاله الحقوقي **عبد الإله بن عبد السلام**.

تصريحات الحقوقي

أكد بن عبد السلام أن:

• لا يمكن القبول بأن تطالب المحكمة الجنائية الدولية باعتقال **رئيس كيان صهيوني** بينما يستمر التطبيع.
• التطبيع يستمر مع “كيان ملوث بدماء الأطفال والنساء”.

تأجيل الجلسة إلى 12 دجنبر

وقد شهدت الجلسة تغييراً في هيئة المحكمة، مع تأجيل جديد إلى 12 دجنبر. تتمحور القضية حول “محتجي كارفور” الثلاثة عشر، الذين دعوا إلى **مقاطعة كارفور** لوجود فروع له في مناطق فلسطينية محتلة.

آراء المتابعين

عبر المتابعون عن جاهزيتهم للمثول أمام المحكمة، حيث يرون أن هذا الملف **عار**، كونه يتابع مغاربة وقفوا سلمياً ضد المتاجر التي **تجلب سلعًا** من المستوطنات. وقد وزعت هذه المتاجر سلعاً خلال العدوان على غزة كما هو موثق.

المتابعون الرئيسيون في الملف

تشمل قائمة المتابعين منسق الائتلاف المغربي لهيئات حقوق الإنسان، بالإضافة إلى المنسق الوطني الأسبق للجبهة المغربية لمناهضة التطبيع، مع تعرضهم لاعتقالات تتعلق بـ:

• المساهمة في تظاهرة غير مصرح بها
• التحريض على التظاهر

الأسئلة الشائعة (FAQ)

ما هو تاريخ الجلسة القادمة؟

تاريخ الجلسة القادمة هو 12 دجنبر.

من هم المتابعون في هذا الملف؟

يتضمن المتابعون منسقين في الائتلاف المغربي لهيئات حقوق الإنسان.

لماذا يتم الاحتجاج؟

يتم الاحتجاج ضد متابعة المناهضين للتطبيع.

ما هي القضية الرئيسية؟

القضية الرئيسية تتمحور حول احتجاجات سلمية ضد كارفور.

اقرأ أيضا