النقاط الرئيسية
النقطة | التفاصيل |
---|---|
التعاقد المستهدف | جوزيف زينباور مدرب الرجاء الرياضي |
سبب التعاقد | نجاحاته مع الرجاء الرياضي في الموسم الماضي |
المفاوضات الجارية | مفاوضات بين الوحدة ووكيل المدرب الألماني |
الشرط الجزائي | المدرب الألماني مطالب بدفع الشرط الجزائي إن قرر الرحيل |
مدرب جديد لنادي الوحدة السعودي
يسعى نادي الوحدة السعودي لكرة القدم للتعاقد مع المدرب الألماني **جوزيف زينباور**، الذي يقود فريق الرجاء الرياضي، من أجل قيادة **“فرسان مكة”** ابتداءً من الموسم الكروي القادم.
وقد أثبت زينباور جدارته بقيادة الرجاء إلى التتويج بالثنائية المحلية دون هزيمة في موسم تاريخي.
المفاوضات الجارية
خيار أول للوحدة
علمت “هسبورت” من مصدر مطلع أن نادي الوحدة السعودي يضع زينباور كخيار أول لقيادة الفريق، بعدما اقتنع بإمكانياته من خلال ما قدمه مع الرجاء الموسم الماضي.
عرض منتظر خلال الساعات القادمة
أوضح المصدر نفسه أن مسؤولي الوحدة دخلوا في مفاوضات مباشرة مع وكيل أعمال المدرب الألماني لتقديم عرض رسمي له خلال الساعات القليلة القادمة، في انتظار موقفه النهائي لخوض هذه التجربة أو إتمام الرحلة مع “النسور الخضر”.
موقف الرجاء الرياضي
وأشار مصدر “هسبورت” إلى أن المكتب المديري للرجاء الرياضي، برئاسة **محمد بودريقة**، يتعامل مع ملف زينباور بهدوء كبير، إذ يحترم الفترة الحالية التي تُعتبر أيام عطلة للمدرب وينتظر موقفه من عرض الوحدة والاتصالات الخليجية التي توصل بها في الساعات القليلة الماضية.
الشرط الجزائي وقيمة العقد
أفاد المصدر ذاته أن زينباور مطالب بدفع قيمة الشرط الجزائي في حال قرر الرحيل عن الرجاء، باعتبار أن عقده مع الفريق **“الأخضر”** يمتد إلى غاية نهاية الموسم القادم.
يُذكر أن المدرب الألماني هو من أشرف على الانتدابات التي قام بها الرجاء حتى الآن.
متابعة الكرة المغربية
يشار إلى أن مسؤولي الوحدة في الإدارة الحالية متابعون للكرة المغربية بشكل دقيق.
اللاعبون المغاربة في الوحدة
- منير المحمدي
- فيصل فجر
- جواد الياميق
أسئلة متكررة
من هو المدرب الذي يسعى نادي الوحدة للتعاقد معه؟
المدرب الألماني جوزيف زينباور.
ما الذي حققه زينباور مع الرجاء الرياضي؟
قاد الفريق إلى التتويج بالثنائية المحلية دون هزيمة.
هل سيدفع زينباور قيمة الشرط الجزائي إذا قرر الرحيل؟
نعم، هو مطالب بدفع الشرط الجزائي.
ماذا ينتظر نادي الرجاء حالياً؟
ينتظر موقف زينباور من عرض الوحدة والاتصالات الخليجية.