النقاط الرئيسية
النقطة | التفاصيل |
---|---|
وفاة محمد السكتاوي | توفي صباح السبت نتيجة أزمة قلبية في الرباط. |
حضور الجنازة | حضر الجنازة عشرات من الأصدقاء والرفاق. |
كلمة تأبينية | ألقى إدريس حيدر كلمة مؤثرة عن السكتاوي. |
تقدير المحاماة | اعتبره العديد من الحقوقيين رمزًا للكرامة. |
وفاة المناضل محمد السكتاوي
توفي **محمد السكتاوي**، المناضل الحقوقي والشاعر، اليوم السبت بعد صلاة العصر بمقبرة الشهداء في الرباط، وسط حضور العشرات من **رفاقه وأصدقائه** وعائلته. ويُعتبر السكتاوي واحداً من مؤسسي العديد من الجمعيات والإطارات الحقوقية في المغرب، وشغل منصب **الكاتب العام لمنظمة العفو الدولية بالمغرب**.
أسباب الوفاة
توفي السكتاوي **نتيجة مضاعفات أزمة قلبية** في إحدى مصحات الرباط، وقد خيم الحزن على قلوب الكثير من النشطاء الحقوقيين الذين نعوه عبر **مواقع التواصل الاجتماعي**.
حضور الجنازة والشهادات
شهدت جنازة السكتاوي حضور شخصيات بارزة مثل **محمد نبيل بنعبد الله**، الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، و**إدريس حيدر**، المحامي بهيئة طنجة. وكانت ملامح الحزن واضحة على وجوه الحاضرين.
كلمة إدريس حيدر
قام حيدر بإلقاء كلمة مؤثرة بعد مراسم التشييع، حيث تناول مناقب السكتاوي، وذكَّر بمسيرته كمناضل حقوقي وكاتب وشاعر. ترك العديد من **الدواوين المنشورة**، وشارك أيضًا في العمل الصحفي خلال **سنوات الجمر والرصاص**.
شهادات من النشطاء
أدلى العديد من **النشطاء الحقوقيين** بشهاداتهم حول السكتاوي بعد الجنازة. حيث قال **محمد النشناش**، الكاتب العام السابق للمنظمة المغربية لحقوق الإنسان: “كان محامياً، شاعراً، وأديباً، وكان له دور بارز في حماية سمعة **أمنستي**”.
وأضاف النشناش: “تميز ب**الرزانة والتواضع**. نحن فقدنا صديقًا وأخًا في النضال”.
وأشار **صلاح الدين العبدلاوي** إلى أنه قضى أكثر من **27 عامًا** مع السكتاوي في الكفاح من أجل حقوق الإنسان، معتبراً أنه فقد الأب والموجه.
كما وصف **محمد الزهاري** السكتاوي بأنه “أحد أبرز المدافعين عن حقوق الإنسان في تاريخ المغرب”، مشيداً بمحبته للوطن وعمله الدؤوب من أجل **حرية الرأي والتعبير**.
الأسئلة الشائعة (FAQ)
ما هو سبب وفاة محمد السكتاوي؟
توفي بسبب مضاعفات أزمة قلبية.
متى توفي محمد السكتاوي؟
توفي صباح السبت.
ما هي مناصب محمد السكتاوي؟
كان كاتبًا عامًا لمنظمة العفو الدولية بالمغرب.
كيف تم تكريمه بعد وفاته؟
تمت مراسيم جنازة ونعى من قبل العديد من الحقوقيين.