رمضان بالمغرب: كيف تتم وضعية تموين الأسواق؟

نقاط رئيسية

التموين الجيد خلال رمضان

أكدت اللجنة الوزارية المعنية بمتابعة التموين وحالة الأسواق، أن السوق شهد تمويناً مستقراً وفيراً خلال الأسابيع الثلاثة الأولى من شهر رمضان.

جودة التموين وفائض العرض

أعلنت المديرية المختصة أن المعلومات المتوفرة تُشير إلى تموين ممتاز للأسواق، مع توفر فائض في العرض للمواد الاستهلاكية الأساسية والمواد الخاصة باستقبال عيد الفطر.

المواد والمخزون الفلاحي

كما تُوجد مخزونات تزيد عن ثلاثة أشهر من الحبوب والقمح، مع الإشارة لتجديدها بشكل مستمر، بينما يكفي الإنتاج الوطني من الخضر والفواكه لسد الحاجات الاستهلاكية.

زيادة عرض اللحوم الحمراء

في سياق متصل، تُستمر عمليات استيراد اللحوم الحمراء بغية زيادة المعروض في السوق الوطني.

استيراد الأغنام ودعم الأسعار

وفي إطار التحضير لعيد الأضحى، بدأت عملية دعم واردات الأغنام، بتحديد الدعم بقيمة 500 درهم لكل رأس مستورد، وهو ما يهدف إلى تزويد السوق بحوالي 300 ألف رأس.

الاستهلاك من الصناعات والطاقة

أما بالنسبة للاستهلاك من الصناعات، فالمخزون مستقر ويكفي لفترة تتراوح بين شهرين إلى ثلاثة. كذلك الحال للمواد الطاقية، حيث يُغطي المخزون الحاجات لمدة تتراوح بين 30 و118 يومًا.

تطورات الأسعار

شهدت الأسعار انخفاضات، خاصة في الخضروات مثل الطماطم وبعض الفواكه، إلى جانب انخفاض أسعار اللحوم البيضاء والبيض، بينما عادت أسعار السمك للارتفاع بشكل نسبي.

متابعة هيئات المراقبة

وأخيراً، تستمر هيئات المراقبة في عملها لضمان سير الأسواق ومحاربة الممارسات الضارة بمصالح المستهلكين.

الأسئلة الشائعة (FAQ)

كيف كان تموين الأسواق خلال شهر رمضان؟

تموين الأسواق خلال شهر رمضان كان في ظروف جيدة والعرض تفوق على الطلب.

هل توجد مخزونات كافية من المواد الغذائية؟

نعم، المخزونات تغطي أكثر من ثلاثة أشهر للحبوب والمخزون الوطني يكفي لفترات مماثلة للمواد المصنعة والطاقية.

ماذا عن أسعار المواد الغذائية؟

سُجلت انخفاضات في أسعار بعض الخضروات والفواكه، واستقرار في معظم الأسعار بشكل عام.

هل ستستمر المراقبة بعد رمضان؟

نعم، ستواصل هيئات المراقبة عملها للحفاظ على استقرار الأسواق.