طلاب الطب والصيدلة يطالبون وزير الصحة بالتفاعل مع “محضر التسوية” – ما هو مستقبلهم؟

طلاب الطب والصيدلة يطالبون وزير الصحة بالتفاعل مع “محضر التسوية” – ما هو مستقبلهم؟

النقاط الرئيسية

النقاطالوصف
تفاعل وزارة الصحةالطلبة يُطالبون بتفاعل حقيقي من الوزير أمين التهراوي.
عدم استجابة الوزارةلم يُلاحظ أي تجاوب أو بوادر للحوار حول الاتفاقات الموقعة.
زيادة التعويضاتمطالب بصرف الزيادة المتفق عليها في التعويضات عن المهام.
أجواء الاحتقانالطلبة يحذرون من أجواء احتقان داخل كليات الطب.

دعوة للحوار

طالبت اللجنة الوطنية لطلبة الطب وطب الأسنان والصيدلة الوزير أمين التهراوي بـ التفاعل وفتح قنوات الحوار حول مخرجات محضر التسوية الموقّع قبل عدة أشهر.


مراسلات متكررة

في رسالة مفتوحة، أوضحت اللجنة أنه على الرغم من المراسلات المتكررة، إلا أنه لم يتم إبلاغهم بأي تجاوب يذكر، مما يُعتبر مخالفاً لروح الاتفاق.


تأخر التنفيذ

تحدث الطلبة عن انقضاء شهور على توقيع اتفاق التسوية دون ظهور أي مؤشرات على الالتزام، مما يعكس عدم احترام المواعيد المحددة وغياب فعلية بالمخرجات.


التأكيدات السابقة

أشار المصدر إلى أن الزيادة المالية لا تزال حبيسة الوعود، على الرغم من تأكيدات الوزارة بأن المرسوم المعني قيد التحديث، مع وعد بالتفعيل في السنة الجامعية الحالية.


ردود وزارة الصحة

رفضت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية الرد على طلبات التعليق حول هذا الموضوع، مما يزيد من استياء الطلبة.


سياسة المماطلة

كشف مصدر من اللجنة أن هناك استياءً بسبب سياسة التسويف والمماطلة من قبل الوزارة بعدم الاستجابة لطلباتهم.


نقاط عالقة

وأشار المصدر أن هناك نقاط عالقة مثل أراضي التداريب الاستشفائية ودور المتدرب الخارجي في المجموعات الصحية.


الرواتب الهزيلة

المشكلة الأساسية هي عدم صرف التعويضات الزيادة، حيث يتقاضى الطلبة حالياً راتباً هزيلاً قدره 21 درهم يومياً.


دعوة إلى التحرك

حذر الطلبة من أن هذا الملف لا يحتمل المزيد من التسويف، ودعوا الوزير إلى التجاوب الفوري مع مطالبهم، لمنع تصعيد الموقف.


FAQ

ما هي مطالب الطلاب؟

الطلاب يطالبون بتفعيل الاتفاقات المتعلقة بالزيادة في التعويضات.


هل حصل أي تفاعل من الوزارة؟

لا، لم يتم أي تجاوب أو فتح قنوات الحوار.


ما هي حالة الرواتب حالياً؟

الطلبة يتقاضون 21 درهم يومياً.


كيف يشعر الطلاب حيال الوضع؟

الطلاب يشعرون بأجواء احتقان وقلق كبير.



اقرأ أيضا

Pin It on Pinterest

Share This