النقاط الرئيسية
النقطة | الوصف |
---|---|
مدة التعديل الحكومي | خمسة أسابيع على التعديل الحكومي الأخير. |
تفويض الاختصاصات | تم تفويض الاختصاصات لاثنين من كتاب الدولة فقط. |
الهيكلة الحكومية | كتاب الدولة هم في آخر التراتبية الحكومية. |
الأوضاع الحالية | تأخير في تفويض الاختصاصات لبعض القطاعات المهمة. |
تفاصيل التعديل الحكومي
لقد مرت **خمسة أسابيع** بالتمام والكمال منذ التعديل الحكومي الأخير الذي قامت به حكومة **عزيز أخنوش**، وذلك دون تفويض الاختصاصات لصالح **4 من أصل 6** كتاب دولة.
كتّاب الدولة المعنيون
يتعلق الأمر بـ:
- أديب بن براهيم – كاتب الدولة باللغة الفرنسية لدى الوزيرة المكلفة بالإسكان.
- عمر حجيرة – كاتب الدولة لدى وزير الصناعة والتجارة.
- عبد الجبار الراشدي – كاتب الدولة لدى وزيرة التضامن.
- هشام صابري – كاتب الدولة لدى وزير الإدماج الاقتصادي.
غياب تفويض الاختصاصات
حتى الآن، لم يتم **تفويض** الاختصاصات لكُتاب الدولة المذكورين، مما يؤثر على عملهم في **إدارة الملفات الاجتماعية والاقتصادية**. بالمقابل، حصل كاتبا الدولة **لحسن السعدي** و**زكية الدريوش** على تفويضاتهما بعد **أسبوع واحد** من تعيينهما.
أهمية كُتاب الدولة
يأتي كُتاب الدولة في آخر التراتبية الحكومية بعد رئيس الحكومة والوزراء، ولا يشاركون في **أشغال المجلس الوزاري**. يُمارسون صلاحياتهم بناءً على الاختصاصات المفوضة لهم من قبل الوزراء.
التحليل السياسي
يعتقد **رشيد لزرق**، محلل سياسي، أن الصلاحيات الممنوحة لكُتاب الدولة تعتمد على شخصياتهم **ومكانتهم السياسية** وعلاقتهم برئيس الحكومة، مما يشير إلى أن تعيينهم قد يكون مجرد **ترضيات حزبية**.
تأخير تفويض الاختصاصات
بالنسبة لعدم منح الاختصاصات لأربعة كُتاب دولة، تعتقد **كريمة غراض** أن هذا لا يعني وجود أزمة تنظيمية، بل يظهر أن هناك **تناغماً كبيراً** في الأغلبية.
التحديات المقبلة
يتعين على الحكومة الآن إعادة تنظيم الملفات المهمة، خاصة أن حكومة عزيز أخنوش باتت في منتصف ولايتها، مع بقاء **سنة واحدة** حتى الانتخابات المقررة في 2026.
أسئلة شائعة (FAQ)
ما هو السبب وراء تأخير تفويض الاختصاصات؟
يعود السبب إلى الترتيبات الداخلية وعدم وضوح الصلاحيات المفوضة للكتابات.
هل هناك احتمال لتعديل وزاري آخر قريباً؟
نعم، قد يحدث تعديل لتسهيل تنظيم الحكومة وإدارة الملفات العالقة.
كيف تؤثر هذه الوضعية على الحكم في البلاد؟
هذا يؤثر سلباً على سرعة اتخاذ القرارات الاجتماعية والاقتصادية.
هل العوامل الحزبية تلعب دورًا في التعيينات؟
نعم، التعينات كانت تستند في جزء كبير منها إلى الترضيات الحزبية.