“قانون التعبئة” الجزائر: بنطلحة يكشف حيثياته… “خائف يتقمص دور الشجاع”!

“قانون التعبئة” الجزائر: بنطلحة يكشف حيثياته… “خائف يتقمص دور الشجاع”!

النقاط الرئيسية

النقطةالتفاصيل
شخصية سعيد شنقريحةتمثل شخصية تعاني من الرهبة الداخلية والقلق.
التحضير العسكريالجيش الجزائري يستعد لعملية عسكرية في شمال مالي.
حالة الطوارئالجزائر تعلن حالة الطوارئ الاستثنائية لمواجهة التهديدات.
الحركات الاحتجاجيةاستمرار الحركات الشعبية ضد التهميش والإقصاء.

مقدمة المقال

ذكر محمد بنطلحة الدكالي، أستاذ السياسة بكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بجامعة القاضي عياض في مراكش، أن شخصية سعيد شنقريحة، المليئة بالخوف الداخلي، ظهرت خلال مراسم تنصيب قائد الدرك الجديد قائلة: “الجزائر مستهدفة لعدة اعتبارات”. وأكدت: “سنظل متعهدين بالحفاظ على **هيبة الجزائر**”.


أشار بنطلحة في مقاله بعنوان “قانون التعبئة.. رعب جزائري” إلى أن “بلاد الكراغلة تعلن حالة الطوارئ الاستثنائية”، موضحًا أن “الجيش الجزائري يستعد لعملية عسكرية في **شمال مالي**”. وكذلك أشار إلى أن سكان محافظة ورقلة نددوا بالتهميش والإقصاء، وأن صوت الحركات الاحتجاجية “**مانيش راضي**” يتواصل.


شخصيات الأدب والواقع

تتكرر شخصية “مرعوب يتظاهر بالشجاعة” في العديد من الروايات العالمية، مثل شخصية فريدريك هنري في رواية “وداعًا للسلاح”. نجد أن البطل يعاني من الخوف، ويتظاهر بالشجاعة أمام الجنود، لكن داخله مليء بالقلق.


وفي رواية “الحرب والسلم” لتولتسوي، يظهر شخصية بيير بيزوخوف الذي يجد نفسه في ساحة المعركة دون أن يفهم الحرب، لكنه يحاول إظهار الشجاعة. تتجسد هذه الشخصيات من خلال أبطال تراجيديا النظام العسكري الجزائري بشكل واضح.


شخصية سعيد شنقريحة

شخصية سعيد شنقريحة تعيش في خوف داخلي وهي تحمل ذكريات “سجن المروك”. خلال تنصيب قائد الدرك، أكد: “الجزائر مستهدفة”، وأشار إلى أن أعداء الشعب لم ينسوا الاستقلال. كما تعهد بالحفاظ على **عزة الجزائر** من خلال **تعزيز القوة العسكرية**.


الحالة الاستثنائية وتداعياتها

بعد الخطاب، عُقد اجتماع لمجلس الوزراء لمناقشة مجموعة من **مشاريع القوانين**، أبرزها قانون التعبئة العامة. تعتبر هذه الخطوة محاولة لتعزيز **الجاهزية الوطنية** وسط التوترات العالمية.


أعلنت “بلاد الكراغلة” حالة الطوارئ الاستثنائية لمواجهة الأخطار المحتملة. تم تأكيد حشد الموارد المالية والبشرية وفق الدستور.


الأوضاع السياسية والاجتماعية

تنشأ مخاوف من دول الساحل وليبيا ومختلف التهديدات الخارجية. المعارض وليد كبير أشار إلى جهود الجيش الجزائري للتحضير لعملية عسكرية في شمال مالي، مستهدفًا إنشاء منطقة عازلة.


بينما تشهد الجزائر تصاعدًا في الاحتجاجات، الهجمات من قبل ميليشيا البوليساريو ومواجهة السكان للاحتجاجات ضد التهميش تعكس الأوضاع الصعبة. كما أن الخطاب الرسمي للدولة يبرز ضرورة التعامل بالقوة مع الجزائر، وفق تصريحات مسؤولي الدول الأخرى.


الخاتمة

تستمر الاحتجاجات في الجزائر وسط الأزمات، مثلما يبدو من كلمات الأغاني التي تعكس المشاعر الشعبية. يواجه الجميع التحديات المحيطة.


الأسئلة المتداولة (FAQ)

ما هو موضوع المقال؟

يتناول المقال شخصية سعيد شنقريحة والأوضاع السياسية والاجتماعية في الجزائر.


لماذا أعلنت الجزائر حالة الطوارئ؟

أعلنت الجزائر حالة الطوارئ لمواجهة التهديدات المحتملة.


ما هي الحركات الاحتجاجية المذكورة؟

تشمل الحركات الاحتجاجية حراك “مانيش راضي” ضد التهميش.


ما هي أهداف الجيش الجزائري في العمليات العسكرية؟

الهدف هو منع القوات من الاقتراب من الحدود الجزائرية.



اقرأ أيضا

Pin It on Pinterest

Share This