النقاط الرئيسية
النقطة | التفاصيل |
---|---|
موضوع النقاش | مشروع مدارس الريادة ومحتوى دليل تكوين الأساتذة. |
الانتقادات | تضمن محتوى مفسد للأخلاق والقيم. |
آراء الخبراء | تحتاج الوزارة إلى مراقبة وتحسين المحتوى. |
عاد مشروع **مدارس الريادة** إلى دائرة النقاش بين الفاعلين التربويين، حيث اشتكى **بعض المعلمين** وناشطون على وسائل التواصل الاجتماعي من وجود نصوص **مرفوضة** في دليل تكوين الأساتذة، حيث تتضمن مشاهد **مسيئة للأخلاق** والقيم.
يعتقد المنتقدون أن هذه المحتويات لا تتناسب مع **التلاميذ القاصرين** في السلك الإعدادي، وأنها تتعارض مع الميثاق التربوي، مشيرين إلى أن هناك توترات قد تظهر إذا **رفض الأساتذة** مثل هذه المواد.
أراء متباينة حول محتوى الدليل
يقول **خبراء تربويون** إن الأمر قد يكون خطأ من وزارة التربية الوطنية عند **المصادقة** على هذا الدليل. إن اللجان المسؤولة عادة ما تقوم بفحص دقيق للمناهج لتتأكد من توافقها مع **المبادئ والقيم**.
الأسباب المحتملة للمشكلة
- عدم التركيز على المحتويات أثناء المصادقة.
- وجود أفلام تحتوي على مشاهد مرفوضة.
- حاجة لزيادة الرقابة والمراقبة على المواد المقررة.
حاولت **جريدة هسبريس** التواصل مع وزارة التربية الوطنية للحصول على توضيحات، لكن لم يتمكنوا من ذلك.
مضامين مرفوضة
سجل **خالد الصمدي**، خبير تربوي، أن مسؤولية تضمن هذه **المضامين المخلة** تقع على عاتق الوزير السابق، وأشار إلى عدم معرفة موقف الوزير الجديد. وأكد أن اللجنة صادقت على هذه **المحتويات** دون النظر إلى أخلاقياتها.
موقف الوزارة
بالرغم من الانتقادات، تبرر **الوزارة** عرض الأفلام بأنها تهدف إلى **تنمية الحس الفني** لدى التلاميذ، ولكن **الأفلام** المعروضة لا تحقق هذا الهدف.
الجوانب القانونية والرقابية
يؤكد الخبراء على ضرورة تحرك اللجان لمراقبة تلك المواد، ووجود آليات للتواصل مع الوزارة بخصوص **أي انتقادات** توجه للدليل أو محتوياته.
FAQs
ما هو مشروع مدارس الريادة؟
مشروع يهدف لتحسين التعليم الإعدادي في البلاد.
ما هي الانتقادات الرئيسية الموجهة للمشروع؟
تضمن محتوى مفسد للأخلاق وعدم ملاءمته لتلاميذ السلك الإعدادي.
كيف تتعامل وزارة التعليم مع الانتقادات؟
لم تصدر الوزارة توضيحات رسمية بعد بشأن الانتقادات.
هل هناك خطوات تصحيحية مقترحة؟
زيادة الرقابة على محتوى الدليل وتعديل أي نصوص مسيئة.