النقاط الرئيسية
النقطة | التفاصيل |
---|---|
ظاهرة الباعة الجائلين | تزايد متسارع في مركز جماعة تيط مليل |
استياء المواطنين | غضب تجاه صمت السلطات المحلية |
دعوة لإنشاء أسواق نموذجية | مطلب محلي لتنظيم الفوضى |
تأثير النمو الديمغرافي | تزايد الزحام وضرورة تطوير البنية التحتية |
تزايد ظاهرة الباعة الجائلين في تيط مليل
تعيش جماعة تيط مليل، وهي عاصمة إقليم مديونة، في ظل **ارتفاع عدد الباعة الجائلين** في المركز، مما يسيء إلى سمعة المدينة.
مشكلات مزدوجة تثير القلق
أصبح مركز جماعة تيط مليل، تحت أعين السلطات المحلية، **ميدانًا للازدحام والفوضى** ناتجًة عن تصرفات مجموعة من الباعة الجائلين الذين يتركون ورائهم **مخلفات** تضر بالمظهر العام.
صمت السلطات يثير الاستياء
انتشار هؤلاء الباعة واحتلالهم للملك العمومي أثار **استياءًا واسعاً** بين المواطنين والهيئات المدنية، خاصة مع غياب أي تحرّك من السلطات المحلية.
اقتراحات لتحسين الوضع
رغم وجود “سوق عشوائي” في المركز، يقوم بعض الباعة الجائلين بتحويل الأزقة القريبة إلي **تجمعات خاصة بهم**، مما يسهم في **زيادة النفايات** وعرقلة حركة السير.
مطالب السكان بتطوير الأسواق
في هذا الإطار، شهدت أصوات الفعل المدني في تيط مليل ارتفاعًا في المطالبة بإنشاء **أسواق نموذجية** للحد من تفشي هذه الظاهرة.
آراء الفاعلين الجمعويين
قال الناشط الجمعوي عبد الرحيم ميمي إن الجماعة في أمس الحاجة إلى **أسواق نموذجية** مع تزايد النمو الديموغرافي.
تنظيم الفوضى وخلق فضاء مناسب
عبر ميمي عن أن إنشاء هذه الأسواق سيساعد في تنظيم الباعة الجائلين، مما يساهم في **تقليل الفوضى** الحالية في بعض المناطق.
التحول للهدوء
أشار إلى أن هناك مناطق وسط المدينة تستغلها شاحنات كبيرة، مما يسبب ضوضاء تؤذي السكان، و يمكن استغلالها كفضاء للبائعين في حال إنشاء أسواق نموذجية.
الدعوة لتدخل السلطات
شدد الناشط المدني على ضرورة أن تفكر السلطات في **مواجهة هذه الظواهر** من خلال إنشاء مراكز وأسواق بالقرب من السكان، خاصة مع ترحيل السكان من دور الصفيح إلى **جماعة سيدي حجاج** القريبة.
الأسئلة الشائعة
ما هي المشاكل الرئيسية الناتجة عن تواجد البائعين الجائلين؟
تسببوا في الفوضى، الازدحام، وتعديات على الملك العمومي.
ما هو الاقتراح لتحسين الوضع الحالي؟
إنشاء أسواق نموذجية لتنظيم نشاط الباعة الجائلين.
كيف يؤثر النمو الديمغرافي على المدينة؟
ينتج عنه زيادة في الازدحام والتحديات التنظيمية.
ما هي ردود فعل المجتمع المحلي؟
استياء وغضب تجاه صمت السلطات المحلية حيال الفوضى.