النقاط الرئيسية
النقطة | المحتوى |
---|---|
1 | تقديم ملفات الأساتذة الموقوفين إلى الوزارة |
2 | النقابات تعتزم الترافع عن الأساتذة |
3 | رفض استمرار التحقيق في الملفات لمدة 4 أشهر |
4 | رفض القرارات في حق الأساتذة الموقوفين |
5 | المطالبة بعودة الأساتذة إلى أقسامهم |
6 | الحاجة للعمل على تنزيل النظام الأساسي الجديد |
مسالة المقدمة للوزارة
أحالت الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين ملفات الأساتذة الموقوفين البالغ عددهم 209 على الصعيد الوطني على الوزارة لاتخاذ قرار بشأنها.
نقمات المعلمين
- رفض النقابات استمرار التحقيق في الملفات
- اعتبار ذلك من شأنه أن يطيل عمر التوتر في القطاع
- مواصلة الترافع عن الأساتذة خلال الاجتماعات مع وزارة التربية
تصريحات الكاتب العام للنقابة الوطنية للتعليم
وقال يونس فيراشين، الكاتب العام للنقابة الوطنية للتعليم، المنضوية تحت لواء الكونفدرالية الديمقراطية للشغل، إن “ممثلي النقابة داخل المجالس التأديبية رفضوا هذه القرارات في حق الأساتذة الموقوفين”.
وأكد فيراشين، ضمن تصريحه لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن النقابة الوطنية للتعليم “ستترافع دائما من أجل عودة هؤلاء الأستاذات والأساتذة إلى حجرات الدراسة التي هي مكانهم الطبيعي”.
وأورد المتحدث نفسه: “يبقى موقفنا داخل النقابة، الذي عبرنا عنه وسنستمر في ذلك، هو رفض كل القرارات المتخذة في حق الأساتذة، والمطالبة بإرجاعهم إلى أقسامهم قصد إنهاء الاحتقان في القطاع”.
وأردف الكاتب العام للنقابة ذاتها بأن “الوضع في القطاع يتطلب عودة الأساتذة إلى أقسامهم وإنهاء حالة الاحتقان، لنشتغل على الأولويات المرتبطة بتنزيل النظام الأساسي الجديد عبر إخراج المراسيم والقرارات التي ينص عليها”.
مطالب النقابات
- استعادة جميع الأساتذة الذين تم توقيفهم
- عودتهم إلى أقسامهم وإنهاء حالة الاحتجاج
الاجتماعات المؤجلة
كان من المقرر عقد اللجان الجهوية اجتماعاتها ابتداءً من 29 أبريل الماضي لمراجعة ملفات الأساتذة الموقوفين قبل تأجيلها حتى يوم الجمعة 3 مايو.
FAQ (الأسئلة الشائعة)
س1: ما هي المطالب الرئيسية للنقابات التعليمية؟
الرد: تطالب النقابات بعودة الأساتذة الموقوفين إلى أقسامهم.
س2: كيف تعتزم النقابات مواصلة الترافع عن الأساتذة؟
الرد: ستعقد النقابات اجتماعات مع وزارة التربية الوطنية.
س3: ماذا يريد الكاتب العام للنقابة الوطنية للتعليم؟
الرد: يرغب في عودة الأساتذة إلى حجرات الدراسة لتهدئة الوضع في القطاع.