أهم النقاط |
---|
مجموعة سهام تقوم بعملية استحواذ استراتيجية على “الشركة العامة فرنسا” |
الصفقة تأتي في إطار الحركة الرامية إلى “مغربة” القطاع البنكي |
سلسلة من الاستحواذات البنكية منذ التسعينيات حتى الآن |
مجموعة البنوك المغربية تعزز من موقع المغرب كقائد استثماري في إفريقيا |
توسع البنوك المغربية في أفريقيا يُعزز الدبلوماسية الاقتصادية المغربية |
صفقة استحواذ استراتيجية
تشهد سوق المال المغربية خطوات مهمة نحو تحقيق استقلالية مؤسساتها المالية، من خلال صفقة استحواذ قامت بها مجموعة “سهام”، المملوكة للوزير السابق مولاي حفيظ العلمي، على حصص في “الشركة العامة فرنسا”. وتعد هذه الخطوة بمثابة الدفع نحو إنشاء أقطاب مالية وطنية بجانب كيانات بنكية راسخة.
منطق الاستثمار الوطني
جاءت الصفقة لتتجاوز الأهداف المالية الضخمة إلى إحداث تغيير استراتيجي في السوق المالي المغربي، ساعيةً إلى إعادة “مغربة” استثمارات القطاع البنكي عبر إعادة السيطرة على الأصول التي كانت تحت يد مستثمرين فرنسيين.
تاريخ الاستحواذات البنكية
تعود جذور سعي المغرب لبناء مؤسسات مالية وطنية إلى التسعينيات، مع ابرز الصفقات كان في عام 1991، عندما استحوذ “البنك التجاري المغرب” على “شركة البنك والقرض”.
عمليات استحواذ محورية
- وفا بنك: استحواذ على فرع إينيبان وBBVA.
- مجموعة البنك المركزي الشعبي: استحواذ على الشركة المغربية للإيداع والقرض.
- بنك المغربي للتجار والصناعة: السيطرة على ABN AMRO Bank.
توسع إفريقي استراتيجي
خطت البنوك المغربية خلال السنوات الأخيرة خطوات واسعة في توسيع حضورها الإفريقي، ما أسهم في زيادة أرباحها وعزز من مكانة المملكة المغربية كمستثمر رئيس في إفريقيا، خصوصاً في غرب القارة.
الانتشار الإفريقي للمؤسسات البنكية المغربية
البنك | عدد الدول الإفريقية التي يعمل بها |
---|---|
التجاري وفا بنك | 25 دولة |
البنك المركزي الشعبي | عدة دول في أفريقيا الغربية والوسطى |
الأسئلة الشائعة
ما هو الهدف من صفقة استحواذ مجموعة سهام؟
تهدف الصفقة إلى تأسيس أقطاب مالية وطنية مغربية.
ما هي البنوك التي قامت بعمليات استحواذ مهمة في المغرب؟
وفا بنك، البنك المركزي الشعبي، وبنك المغربي للتجار والصناعة.
ما هو دور البنوك المغربية في إفريقيا؟
لعبت دوراً مهماً في الدبلوماسية الاقتصادية وعززت الاستثمارات المغربية.
كيف أثر توسع البنوك المغربية في إفريقيا على اقتصاد المملكة؟
زاد من الأرباح وعزز من مكانة المغرب كمستثمر رئيس في القارة.